منذ ٣ أعوام
لا دلائل قاطعة تشير إلى مسؤولية جهة معينة عن الحادثة، وإن كانت الشكوك تذهب إلى الحوثيين أحيانا، وإلى الإمارات أحيانا أخرى، لكن الحادثة تأخذ بنا منحى آخر يتعلق بالمسؤول عن تأمين وجود الشرعية في عدن.